“تجلّى” للموسيقى والفنون هي جمعيّة ثقافيّة فنيّة، تسعى إلى توفير فضاءات جديدة وغير تقليديّة تجمع الفنّ بالناس كافة أينما كانوا: في شوارع المدينة وأحياء القرى والبادية. تجلّى هي نتاج خبرة مهنيّة طويلة، ورؤية وطموح في القطاع الثقافي الأردني والعربي منذ عام 2012.
تؤمن تجلّى بأهميّة الفنّ في المجتمعات، لأنّ الفنّ وحده قادر على الحفاظ على مجتمعات صحيّة ومستقرّة، خالية من العنف والتطرّف.
تؤمن تجلّى أن الفنّ هو أساس وجوديّ مهمّ، واللغة العالميّة الوحيدة التي تجمع الناس.
تسعى تجلّى إلى الحفاظ على الموروث الموسيقي وتوثيق التراث الثقافي، من خلال تعزيز روابط الشعوب بالثقافة والفنون.
تجلّى هي المساحة التي تحتفي بالفنّ والثقافة من خلال البحث الجليّ لتصميم رؤى متجدّدة تخلق مساحات تشبه هويتنا الإنسانية وإرثنا المحلّي.
نؤمن بأن الفكر الأصيل هو بوصلتنا، والفنّ بكلّ أطواره هو الطريق.
تسعى تجلّى لأن تصبح مركزاً يجمع مسارات فنيّة غير تقليديّة، ممثلاً الهويّة الثقافيّة المحليّة الأصيلة في منطقة بلاد الشام.
من خلال تنفيذ مشاريعنا في الفنون والتراث الثقافي، نطمح إلى تطوير دور الفنون في صقل مكانتنا في عالم يُفضّل التملّك على المعرفة، والمال على العلم، والسلطة على الفنّ.
1- استرجاع دور المجتمعات في الفعل الثقافي والفنّي من خلال إعادة إحياء التراث الثقافي الملموس والغير ملموس والموروث الشعبي.
2- خلق وتفعيل مسارات فنيّة جديدة بالشراكة مع المجتمعات المحليّة الأصيلة في جميع مناطق المملكة.
3- تعزيز وتوثيق التنوّع الثقافي في جميع مدن ومحافظات الأردن من شمالها إلى جنوبها.
برؤية تنبض شغفًا وروحًا تصنع الحكايات، أسست رسل الناصر تجلّى لتكون مساحة للضوء والإبداع. رسل، التي تركت بصمتها في تأسيس وقيادة أعرق المؤسسات والمهرجانات الثقافية والفنية في الأردن، تجيد نسج المشاريع والفعاليات بروح من الإلهام والاحتراف. إيمانها العميق بقوة الفن في تمكين المجتمعات هو النور الذي يرشد مسيرة تجلّى ويضيء دروبها.
اكتسبت رسل خبرة واسعة في إدارة الفنون، معتمدةً على فهم عميق للثقافة المحلية العربية وتجارب متنوعة من الممارسات العالمية. عملت بشكل مباشر مع جمهور واسع النطاق
برؤية تنبض شغفًا وروحًا تصنع الحكايات، أسست رسل الناصر تجلّى لتكون مساحة للضوء والإبداع. رسل، التي تركت بصمتها في تأسيس وقيادة أعرق المؤسسات والمهرجانات الثقافية والفنية في الأردن، تجيد نسج المشاريع والفعاليات بروح من الإلهام والاحتراف. إيمانها العميق بقوة الفن في تمكين المجتمعات هو النور الذي يرشد مسيرة تجلّى ويضيء دروبها.
اكتسبت رسل خبرة واسعة في إدارة الفنون، معتمدةً على فهم عميق للثقافة المحلية العربية وتجارب متنوعة من الممارسات العالمية. عملت بشكل مباشر مع جمهور واسع النطاق
تحمل إلينا حسن درجة الدكتوراه في المحاسبة، وتقوم بتدريس هذا التخصص في جامعة الشرق الأوسط، حيث تنقل خبرتها الأكاديمية والعملية إلى أجيال جديدة. شغلت خلال مسيرتها المهنية مناصب إدارية عليا في عدد من أبرز البنوك وشركات الاستثمار. بخبرتها المالية الواسعة وإيمانها برسالة تجلّى، تساهم إلينا في ترسيخ استدامة المؤسسة وتعزيز نموها.
بشغفها بالتنمية والعمل الإنساني، تبرز رنا الهباهبة كخبيرة اتصالات تملك حسًا عميقًا بالكلمة وتأثيرها. تتقن صياغة الرسائل الملهمة عبر المنصات المطبوعة والرقمية، فتجعل من التواصل جسرًا حقيقيًا يصل تجلّى بجمهورها المتنوع. بإيمانها بقوة السرد الإنساني، تسهم رنا في ترسيخ حضور تجلّى ونشر رسالتها بكل صدق ودفء.
متخصصة في العلاج بالفن وتعليم الفنون، توظف سلمى الإبداع كوسيلة للشفاء والنمو. شاركت في تأسيس جمعية العلاج بالموسيقى والفنون في الأردن، وتقود اليوم مساحة "أثر للعلاج بالفن" ضمن اسطبلات تجلّى الفنية. تزرع سلمى من خلال عملها قيم الإبداع والتواصل العميق في قلب مجتمع تجلّى.
مغنٍ أوبرالي أردني يتقن عدة لغات، شارك عدي النبر في العديد من العروض الأوبرالية والمهرجانات المرموقة محليًا وعالميًا. وإلى جانب مسيرته الفنية، يمتلك خبرة واسعة في مجالي البنوك والأسواق المالية، مما يضيف إلى مجلس إدارة تجلّى مزيجًا فريدًا من العمق الثقافي والخبرة المالية.
فنان بصري متعدد المواهب، يعمل حسن أبو حماد كمدير فني ومصور فيديو ومصمم رسوم متحركة. بخياله الإبداعي وخبرته المتنوعة، يضيف حسن طاقة متجددة إلى مسيرة تجلّى الفنية، ويثري مشاريعها بسرد بصري نابض وحس ابتكاري متجدد.
